لذا أصحابنا قد اجتهدوا في تبيين الرجال المعتدّ بقولهم ومن لا يعتدّ به ، وقد ألفوا كتباً كثيرة في هذا الأمر ، منها كتب رواة الحديث ، ويسمى بعلم الرواية أي علم الذي روى الحديث ، المسمى بعلم الرجال ممن يؤخذ بقوله وممن لا يؤخذ به ومن أشهر أوائل ما أُلف في علم الرجال:
كتاب الفهرست للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، الملقب بشيخ الطائفة.
كتاب الرجال للمؤلف نفسه ، الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، الملقب بشيخ الطائفة.
كتاب الرجال للشيخ أحمد بن علي بن أحمد بن العباس النجاشي الأسدي الكوفي المتوفّى سنة ٤٥٠ هجرية ، ويعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب الرجالية عند المتقدمين من الطائفة.
كتاب اختيار معرفة الرجال المعروف برجال الكشي المتوفى ٣٥٠.
كتاب معالم العلماء للشيخ محمد بن علي بن شهر آشوب المازندراني المتوفى سنة ٥٨٨ هجرية.
كتاب خلاصة الأقوال في أحوال الرجال للعلامة الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى ٧٢٦ هجرية.
كتاب رجال ابن داود للشيخ تقيّ الدين الحسن بن علي بن داود الحلي المتوفى سنة ٧٤٠ هجرية.
کتاب نقد الرجال للسيد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي المتوفى سنة ١٠٤٤ هجرية.
كتاب منتهى المقال في أحوال الرجال للشيخ أبي علي الحائري المازندراني المتوفى ۱۲۱٦ هجري ، يقع في سبعة أجزاء.
كتاب تنقيح المقال للعلامة الفقيه والرجالي الكبير الشيخ عبد الله المامقاني المتوفى سنة ١٣٥١ هجرية.
وآخر الكتب الرجالية المعتمدة كتاب معجم رجال الحديث وتفصيل طبقات الرواة للسيد أبي القاسم الخوئي (رحمه الله) المتوفى سنة ١٤١٣ هجرية ، يقع في ٢٤ مجلداً.