وأما مآلهم في الجنة والنار ، فاعلم أنهم إذا ارتحلوا من هذه الدنيا ، لا يخلون : إما أنهم مطيعون أم عاصون ، والعاصون لا يخلون إما أن يكون معصيتهم في الإعتقاد (۳) أو في الأعمال .