وهو ما فيه علة خفية قادحة في وروده عن المعصوم (عليه السلام) ، وهذا يعرفه من كانت له يد في علم لحن القول في روايات المعصومين كما يأتي عليه التفصيل لاحقاً ، ويلحق به المدلَّس.