الغريب

 الغريب

وهو إما غريب إسناداً ومتناً معاً ، وهو ما انفرد برواية متنه واحد ، أو غريب إسناداً خاصة لا متناً ، كحديث يعرف متنه عن جماعة من الصحابة. 


أو غريب متناً خاصة ، بأن اشتهر الحديث المفرد ، فرواه عمن تفرد به جماعة كثيرة ، فإنه حينئذٍ يصير غريباً مشهوراً ... (۳) مثل حديث (إنما الأعمال بالنيات) لم يروِه إلا واحد وهو عمر بن الخطاب وحده.